
تعتبر عملية زراعة الشعر من أكثر العمليات المؤثرة والفعالة و الموثوقة والتي تعطي نتائج دائمة لحل مشكلة الصلع وتساقط الشعر. هذه المشاكل تظهر لدى الرجال والنساء, الكبار والصغار وجميع الناس. إن جميع الفئات العمرية تواجه مشكلة تساقط الشعر ويتسائل الكثيرون حول نجاح زراعة الشعر وإمكانية تطبيقه او لا.
وللإجابة على هذا التساؤل فإن هناك عوامل كثيرة تؤثر على نجاح عملية زراعة الشعر. أول ههذه العوامل هي درجة الصلع عند الشخص و جودة البصيلات التي ستنقل من المنطقة المانحة لدى الشخص الى جانب هذه العوامل. يحتل عامل كفاءة ومهارة الطبيب و توفر كادر طبي صحي لإجراء العملية أولوية كبيرة لضمان نجاح العملية. ( لمن تطبق عملية زراعة الشعر)
وعند ملائمة كافة التفاصيل والشروط لإجراء زراعة الشعر, فسيكون زراعة الشعر ملائما للشخص ايضا. بعد إجراء الاعدادات الاولية اللازمة يتم تحضير المنطقة المانحة والمنطقة المستقبلة وبعد التأكد من سلامة وصحة البصيلات تجري المباشرة بالعملية.
غالباً ما يمكن إجراء عملية زراعة الشعر لجميع الاشخاص الذين يعانون التساقط ذو النوع الذكوري. يتطور تساقط الشعر النوع الذكوري بفعل هرمون الذكورة لدى الاشخاص المهيئين لتساقط الشعر. توصف هذه الحالة بان الخلايا التي تحيط ببصيلات الشعر والمسؤولة عن تكوين الشعر تفقد صلاحيتها و حيويتها بفعل الهرمونات. ولهذا يبدأ الشعر اولا بالترقق وثم عدم الطولان وينتهي بالتساقط الكامل. عند ظهور هذه الحالة لدى الاشخاص فان زراعة الشعر يعتبر من الحلول القطعية و الدائمة لمعالجة تساقط الشعر والصلع. كذلك يمكن تطبيق العملية على الاشخاص الذين فقدوا شعرهم بسبب الحروق او تعرضوا لصدمات نفسية قوية بعد التأكد من وصول دوران الدم إلى تلك المنطقة عندها يمكن نقل الشعر.
يلعب الدور الرئيسي في تحديد إجراء عملية زراعة الشعر نوع تساقط الشعر قبل العمر في حال رؤية جلدة الرأس بالعين المجردة فان ذلك يعني ان نسبة الصلع أكثر من 50% لتلك المنطقة.
وفي هذه الحالة يعتبر زراعة الشعر من اكثر الطرق فاعلية لحل هذه المشكلة. وباختصار لا توجد سن معينة لتحديد عملية زراعة الشعر. ومن أهم العوامل التي تؤثر في زراعة الشعر هي اكتمال التساقط أو لا. من جهة اخرى فان تساقط الشعر الذكوري عبارة عن مرحلة تمتد طوال العمر وتقل سرعتها بعد سن 40 ولهذا من المعروف انه في حالة إجراء زراعة الشعر قبل سن 40 فان الشعر يستمر بالتساقط وبالتالي يتطلب إجراء جلسات اضافية لزراعة الشعر ولتلافي ذلك يمكن الحد من تساقط الشعر بعد إجراء العملية مباشرة بتطبيق بعض العلاجات كالميزوثيرابي و (PRP). والناس الذين يمكنهم زراعة الشعر يجب أن يكون لديهم كثافة شعر في جوانب وخلف الرأس ويمكن تطبيق طريقتا FUE و FUT والمرضى الذين بإمكانهم تطبيق عملية الزراعة أيضاً هم الذين يمتلكون شعر كافي وسليم في الصدر والفخذين, وتطبق في هذه الحالة تقنية FUE. في الماضي لم يكن هناك إمكانية لزراعة الشعر لكل الرجال ولكن بتطور التكنولوجيا وظهور تقنيات واساليب جديدة بات من الممكن إجراء زراعة الشعر للجميع. ومع هذه الطريقة يمكننا الاستغناء عن البصيلات الكبيرة التي تعطي مظهرا غير طبيعيا وتترك اثارا ونستبدلها ببصيلات صغيرة للحصول على مظهر طبيعي واقل نسبة من الندوب. ومع الاجهزة المتطورة والحديثة يتمكن جميع الناس الذين يعانون من تساقط الشعر أو من الصلع الحصول على شعر طبيعي وصحي أكثر.
وعند ملائمة كافة التفاصيل والشروط لإجراء زراعة الشعر, فسيكون زراعة الشعر ملائما للشخص ايضا. بعد إجراء الاعدادات الاولية اللازمة يتم تحضير المنطقة المانحة والمنطقة المستقبلة وبعد التأكد من سلامة وصحة البصيلات تجري المباشرة بالعملية.
غالباً ما يمكن إجراء عملية زراعة الشعر لجميع الاشخاص الذين يعانون التساقط ذو النوع الذكوري. يتطور تساقط الشعر النوع الذكوري بفعل هرمون الذكورة لدى الاشخاص المهيئين لتساقط الشعر. توصف هذه الحالة بان الخلايا التي تحيط ببصيلات الشعر والمسؤولة عن تكوين الشعر تفقد صلاحيتها و حيويتها بفعل الهرمونات. ولهذا يبدأ الشعر اولا بالترقق وثم عدم الطولان وينتهي بالتساقط الكامل. عند ظهور هذه الحالة لدى الاشخاص فان زراعة الشعر يعتبر من الحلول القطعية و الدائمة لمعالجة تساقط الشعر والصلع. كذلك يمكن تطبيق العملية على الاشخاص الذين فقدوا شعرهم بسبب الحروق او تعرضوا لصدمات نفسية قوية بعد التأكد من وصول دوران الدم إلى تلك المنطقة عندها يمكن نقل الشعر.
يلعب الدور الرئيسي في تحديد إجراء عملية زراعة الشعر نوع تساقط الشعر قبل العمر في حال رؤية جلدة الرأس بالعين المجردة فان ذلك يعني ان نسبة الصلع أكثر من 50% لتلك المنطقة.
وفي هذه الحالة يعتبر زراعة الشعر من اكثر الطرق فاعلية لحل هذه المشكلة. وباختصار لا توجد سن معينة لتحديد عملية زراعة الشعر. ومن أهم العوامل التي تؤثر في زراعة الشعر هي اكتمال التساقط أو لا. من جهة اخرى فان تساقط الشعر الذكوري عبارة عن مرحلة تمتد طوال العمر وتقل سرعتها بعد سن 40 ولهذا من المعروف انه في حالة إجراء زراعة الشعر قبل سن 40 فان الشعر يستمر بالتساقط وبالتالي يتطلب إجراء جلسات اضافية لزراعة الشعر ولتلافي ذلك يمكن الحد من تساقط الشعر بعد إجراء العملية مباشرة بتطبيق بعض العلاجات كالميزوثيرابي و (PRP). والناس الذين يمكنهم زراعة الشعر يجب أن يكون لديهم كثافة شعر في جوانب وخلف الرأس ويمكن تطبيق طريقتا FUE و FUT والمرضى الذين بإمكانهم تطبيق عملية الزراعة أيضاً هم الذين يمتلكون شعر كافي وسليم في الصدر والفخذين, وتطبق في هذه الحالة تقنية FUE. في الماضي لم يكن هناك إمكانية لزراعة الشعر لكل الرجال ولكن بتطور التكنولوجيا وظهور تقنيات واساليب جديدة بات من الممكن إجراء زراعة الشعر للجميع. ومع هذه الطريقة يمكننا الاستغناء عن البصيلات الكبيرة التي تعطي مظهرا غير طبيعيا وتترك اثارا ونستبدلها ببصيلات صغيرة للحصول على مظهر طبيعي واقل نسبة من الندوب. ومع الاجهزة المتطورة والحديثة يتمكن جميع الناس الذين يعانون من تساقط الشعر أو من الصلع الحصول على شعر طبيعي وصحي أكثر.